يبدو أن روسيا تعمل ما بجهدها لإقناع سلطات دمشق الجديدة بالاحتفاظ بقاعدتيها العسكريتين في سوريا، وهما عنصر رئيسي في نفوذ الكرملين العسكري في الشرق الأوسط، غير أن قرار الحسم يبقى في يد رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع.