تواجه المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، بعد تضررتها من تخفيضات الميزانية الأمريكية، اتهامات من موظفين لها بالعمل لصالح إدارة الرئيس دونالد ترامب من خلال برنامجها للمساعدة على العودة الطوعية للمهاجرين.