تطورت الاحتجاجات الشعبية في تركيا المطالبة بإطلاق سراح عمدة إسطنبول، أبرز معارضي الرئيس أردوغان، لتصبح امتحانا مصيريا وضع تركيا في مفترق طرق حاسم بين الخيار الديموقراطي وطموحات أردوغان للبقاء في السلطة مهما كان الثمن.