في ظل تفاقم التحديات الاقتصادية والسياسية، تتجه الأنظار إلى فرنسا وسط تساؤلات حول ما إذا كانت تواجه مساراً قد يفضي إلى أزمة ديون مشابهة لما حدث في اليونان.