يزخر عالم ترويض الحيوانات المفترسة بالمخاطر والمغامرات، التي قد تودي بحياة المدربين في بعض الأحيان، ورغم شراستها فإن لديها من المشاعر والشخصيات ما يجعل مدربيها يعشقونها ويعتزون بانتمائهم لعالمها.