في خطوة تُعدّ مفصلية في تاريخ سوريا الحديث، تُواصل الإدارة الجديدة بقيادة أحمد الشرع فتح قنوات تواصل مع مختلف الأطياف والمكونات السورية، في محاولة لرأب الصدع وتحقيق التغيير السياسي المنشود.