في العام 2024، وجدت شركة إنتل نفسها في مواجهة تحديات غير مسبوقة، حيث فاقمت تراجعها من موقعها الريادي كواحدة من أعمدة صناعة أشباه الموصلات إلى شركة تصارع من أجل الحفاظ على مكان في سوق تتسارع فيه الابتكارات.