اعتبر محللون أن نجاح لبنان في انتخاب رئيس للبلاد بعد عامين من الفراغ الرئاسي يمثل انتصارا لمفهوم الدولة على نفوذ "الدويلة"، في إشارة إلى الهيمنة "المعطلة للعمل السياسي" التي كان يمارسها حزب الله.