خلال الأيام الأخيرة من رئاسة جو بايدن، كشفت الولايات المتحدة عن حزمة من العقوبات الأكثر شدة على قطاع الطاقة في روسيا، والتي تستهدف عمليات شحن النفط الروسي التي تساعد موسكو في تمويل الحرب في أوكرانيا.