شهدت السنوات الأخيرة تحولًا في النمط الاجتماعي التقليدي المتعلق بالعلاقات الزوجية، حيث أصبح زواج النساء برجال أصغر منهن سنًا أكثر انتشارًا، مما أثار تساؤلات حول الأسباب والدوافع النفسية والاجتماعية لهذا التوجه الجديد.