أثار اللقاء الأخير بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس المرحلة الانتقالية السورية أحمد الشرع مزيدا من الغموض حول مصير قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وسط تهديدات تركية بضرورة نزع سلاحها.