مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، تثار تساؤلات حول مستقبل السياسات الاقتصادية الأميركية وانعكاساتها على اقتصادات الشرق الأوسط. فقد كان ترامب معروفاً بسياساته الحمائية التي أدت إلى اضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، وفرض رسوم جمركية على العديد من الدول، ما أثّر بشكل مباشر على الاقتصادات الناشئة والمعتمدة على التجارة الدولية.