تتحرك واشنطن بخطوات متسارعة على رقعة العلاقات الدولية، واضعة موسكو مجدداً في قلب حساباتها الاستراتيجية، ليس هذه المرة عبر لغة العقوبات، بل بفتح الباب أمام صفقات اقتصادية محتملة، قد تعيد تشكيل ملامح المشهد الجيوسياسي.