في تطور لافت بالقضية المعروفة إعلاميا في مصر باسم "سفاح المعمورة"، أحد أحياء مدينة الإسكندرية، تبين أن الضحية الثانية التي تدعى تركية قتلت بعدة طعنات في البطن، لا خنقا كما أشيع من قبل في التغطيات الإخبارية.