في خطوة تهدف إلى تحفيز النمو الاقتصادي المتعثر، أقدم البنك المركزي الأوروبي على خفض أسعار الفائدة، في محاولة لتخفيف الأعباء عن الشركات والأسر، وتعزيز الاستثمار والاستهلاك. يأتي هذا القرار في وقت يواجه فيه الاقتصاد الأوروبي تحديات جمة، تتراوح بين شبح الحرب التجارية التي يلوح بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتصاعد الإنفاق العسكري في ظل التوترات الجيوسياسية المتزايدة.