لا يزال المشهد السوري يمثل واحدًا من أكثر الملفات تعقيدًا في الشرق الأوسط، حيث تتداخل فيه الأجندات المحلية مع الإقليمية والدولية بشكل يصعب معه الفصل بين العوامل الداخلية والخارجية.