بعد سلسلة من المباحثات مع الصين، تبدأ تونس جولة جديدة من اللقاءات مع إيران، في محاولة منها لتطوير نمط العلاقات القائمة بين تونس وهذه القوى على كافة المستويات، ولاسيما السياسية والاقتصادية، وهو ما أزعج الاتحاد الأوروبي، الذي لم يخف مخاوفه وقلقه من توجه تونس نحو الشرق لعقد تحالفات جديدة.