يترقب الشارع السروري مسارات التطورات الجارية على أرضه، في ظل طرح متعدد، ومخاوف من سيناريو ما سمي بـ "الشرق الأوسط الجديد"، الذي عملت عليه دول الغرب طوال عقود من أجل تقسيم المنطقة.