مع تطور الأحداث الداخلية السورية وإسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، تنتظر دول الجوار وفي مقدمتها المملكة الأردنية الهاشمية، انعكاسات هذه التطورات على أوضاعها الداخلية بشكل إيجابي.