بعد توقيع الصومال وإثيوبيا اتفاقا للمصالحة برعاية تركية، هناك الكثير من التساؤلات يتم تداولها من قبل المراقبين حول تداعيات هذا الاتفاق على الوضع الأمني والعسكري في القرن الأفريقي، وتأثير تلك الخطوة على العلاقات الخارجية لكلا البلدين ومصير البروتوكولات، التي تم التوقيع عليها من جانب البلدين أثناء الأزمة.