أنشأ مرتزقة من البرازيل، مجموعة من "حملات التطوع" للقتال إلى جانب نظام كييف، بما في ذلك ضباط سابقون في الجيش والشرطة، وفقًا لتحليل الشبكات الاجتماعية، الذي أجرته وكالة "سبوتنيك".