مع رحيل حكومة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وتوتر الوضع الأمني في سوريا، تصاعدت المخاوف والتحذيرات في تونس من احتمال عودة المقاتلين التونسيين، الذين انخرطوا في صفوف التنظيمات الإرهابية في مناطق النزاع السورية.