شهد عام 2024 تطورات مذهلة في المجال الطبي، بدءا من الخلايا الجذعية المعاد برمجتها، وصولا إلى الجيل التالي من تقنيات تحرير الجينات، ما يُبشّر بإمكانية ظهور علاجات جديدة لمجموعة من الأمراض المزمنة والوراثية.