بعد اجتماع ثلاثي كان الأول من نوعه ضم كلا من تونس والجزائر وليبيا في أبريل/نيسان الماضي، تسعى الأطراف الثلاثة إلى توسيع قاعدة المشاورات، فيما بينها من أجل توحيد المواقف وتشكيل جبهة موحدة لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية، في قمة ثلاثية ثانية من المرتقب عقدها هذا الشهر، بحسب تصريحات لوزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف.