تشهد الساحة التونسية حراكًا حقوقيًا متناميا يطالب بمراجعة جذرية لاتفاقيات الهجرة المبرمة مع الاتحاد الأوروبي، تزامنا مع تزايد حوادث غرق المهاجرين في قوارب الموت التي تقلهم إلى أوروبا عبر البحر الأبيض المتوسط.