شكلت عدوى الأذن، على الرغم من التقدم في علاجات المضادات الحيوية، سببا في مضاعفات عصبية خطيرة مثل فقدان السمع، وشلل الوجه، والتهاب السحايا، وحتى خراجات الدماغ التي تهدد الحياة.