مع تصاعد عمليات الخطف والقتل في محافظات اللاذقية وحمص، التي طالت في معظمها أبناء الطائفة العلوية المسلمة في سوريا، بدأت تظهر بعض الأصوات القليلة من أبناء الطائفة تلوح بخيار طلب "الحماية الدولية"، الأمر الذي أحدث جدلا في البلاد.