سجلت التقارير الواردة من الإعلام السوري، حول أعمال الخطف والقتل والتهجير للأقليات في سوريا، تصعيدا كبيرا، ما أدى لتوجس أبناء الأقليات الدينية والعرقية من تبعات المرحلة الجديدة.