أثار حديث الرئيس التونسي، قيس سعيد، عن "الوحدة الوطنية" العديد من التساؤلات حول مدى استعداده لفتح باب الحوار مع الأحزاب السياسية في تونس، في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والأمنية التي تمر بها البلاد.