دفع الجيش الإسرائيلي بتعزيزات عسكرية إضافية من قواته إلى جنوبي سوريا، وتحديدا المناطق التي تقع بين ريفي درعا والقنيطرة، وذلك بعد ساعات من قيام طائرة مسيرة إسرائيلية باستهداف رتل لما يسمى "إدارة العمليات العسكرية" في سوريا، ما أدى لمقتل اثنين من عناصر الرتل وإصابة آخرين.