أشعلت تصريحات لوزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، عقب زيارته إلى تونس الأسبوع الماضي، سجالا محتدما في البلاد، بعد أن أعلن عن تخصيص مبالغ مالية لتونس لفائدة برامج تعليم المهاجرين بغية الحد من تدفقاتهم إلى أوروبا.