أثار قرار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، بضم الوكالة الأمريكية للتنمية (يو إس إيد)، إلى وزارته، ردود فعل متباينة داخل وخارج الولايات المتحدة الأمريكية، نظرا للدور الذي لعبته الوكالة بالسلب أو الإيجاب خاصة في الشرق الأوسط والعالم العربي، على مدى عقود والتغييرات التي أحدثتها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا.