رأى الخبير في الشأن الدولي والمستشار السابق في المحكمة الدولية إيلي حاتم، أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يعاني من مشاكل سياسية داخلية، مما دفعه إلى محاولة تعويض هذه التحديات من خلال التركيز على السياسة الخارجية، وذلك بهدف تحقيق إنجازات تسهم في إبراز دور فرنسا على الساحة الدولية أمام الرأي العام الفرنسي".