اعترف مسؤولون أمنيون في تل أبيب بتسرب معلومات حساسة تشمل هويات وعناوين أكثر من 100 ألف مواطن إسرائيلي يحملون أسلحة، حيث وصلت هذه البيانات إلى شبكات التواصل الاجتماعي ووقعت في أيدي جهات معادية.