تشهد الساحة الإعلامية والثقافية جدلا حادا موضوعه الكاتب الفرانكوفوني الجزائري كمال داود الذي يعيش بفرنسا وحصل هناك قبل أسابيع على أرفع جائزة أدبية عن رواية بعنوان "حوريات" التي تدور حول سنوات "العشرية السوداء" في الجزائر.