مع توقف إطلاق النار، كان هادي يأمل أن تكون الحرب قد وضعت حداً لمعاناته كنازح، لكنه سرعان ما اصطدم بواقع الأضرار التي لحقت بمنزله في منطقة الشياح بالضاحية الجنوبية.