كانت الحدود بين كندا والولايات المتحدة توصف سابقًا بأنها "غير محروسة"، وهو ما يعكس أحد أوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين. لكن مع عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، تحوّلت هذه الحدود إلى نقطة توتر بين الجارين.