كشفت دراسة أسترالية حديثة أن التهاب المهبل البكتيري، الذي يصيب ما يقارب ثلث النساء عالميًا، قد يكون في الواقع عدوى منقولة جنسيًا، مما يستدعي تغييرًا جذريًا في طرق علاجه.