شكّل التصعيد الدامي في الساحل السوري اختبارا مبكرا للإدارة الجديدة في دمشق، إذ طرح تساؤلات حول مدى قدرتها على ضبط الأمن وترسيخ سلطتها، ووجّه ضربة لمحاولاتها كسب ثقة المجتمع الدولي، وفق محللين.