تتعرض الأقليات في مناطق سنجار وتلعفر وسهل نينوى إلى ضغوط عسكرية وأمنية وخدمية بسبب تواجد العديد من الحشود العسكرية في مناطقهم، وضعف الخدمات المقدمة هناك.