هل نجحت الإدارة السورية في معالجة ملف الأقليات عبر الاتفاقات مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والدروز؟ وما تأثير هذه التفاهمات على المشهد السياسي الداخلي والخارجي؟ وهل تمهد لتطور جديد في العلاقات الأميركية مع دمشق؟ وما دلالات توقيتها، خاصة بعد أحداث الساحل؟ وهل تتجه دمشق لإبرام اتفاق مشابه في الساحل على غرار الأكراد والدروز؟