أصبح الفساد في لحج قاعدة والحاجة استثناء، لم يعد الصمت خياراً أخلاقياً أو وطنياً. المشهد يتحدث بوضوح: لصوص تمادوا في بغيهم، نهبوا المال العام، وأغرقوا