دائمًا أقولها: لست رياضيًا، وليس لدي شغف الرياضيين وجنونهم، ولكن حين يتعلق الأمر بالهوية والمؤازرة، فلا مجال للتردد، فهنا أن تكون أو لا تكون. يوم أمس،