أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي كيانًا لا غنى عنه في حياة الجميع، خاصة المراهقين، مع تأثير كبير على أنشطتهم اليومية وتفاعلاتهم وإدراكهم لذاتهم، على الرغ